" ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة "
هذه رساله إلى حبيبة العمر أبثها اشواقي وتحياتي
أرجو قرأتها وتعلم كيف يكون الإخلاص في الحب والمودة
عفو وعذرا لقد تم كتابة هذا العزاء فى شهرسبتمبر فى التسع وعشرون منة عام الف وتسعمائة و اربع وتسعون وهوعزاء يخص السيدة زوجتنا وعندما اسطرة هنا فلذكرى خالدة لانها دائما تعبش بيننا وفية اقول عزيزتى بل حبيبتى لا انك قرة عينى فى الزمن السالف اى فى حياتك كنت احب الحديث اليك بل واشتهية زلا اشبع منة ابدا وحالى كذالك من بعد مماتك دائما اناجى طيفك وخيالك وايضا لا اشبع ابدا وفى نهاية السنة الثالثة لرحيلك لنا بعاودنى الحنين ان اتحدث معك نعم عزيزتى بل حبيبتى عاودنى ذالك الحنين والذى لم يفارقنى ابدا وكيف لى ان يفارقنى وهو الشى الباقى لى على هذا الفراق الذى لنا فية اى اختار نعم حبيبتى فقد كنت التفاحة التى تشتعل وجنتاها بحمة فائقة وكانت تشتهييا كل العيون لدماسة خلق عظيم وذوق رفيع لم يكن يمتلكة احد صوتك كان مغرد ولا تغيب الابتسامة عن شفتيك فقد كنت شابة مهما غافلك الزمن وكبرت فى مطلع النهار كنت امراة عملية امالك وطموحك يسبقون كل خطواتك وفى المساءكنت معطرة الثنايا تغدو قدماك ويتقدمك صدرك الجسور الذى خبئت فية كل الاسرار و الحلاوة نعم حبيبتى كنت فاتنة وكان لفتنك شذى الزهور وهاذا فى امور العاطفة عندما يجمعنا مجدع واحد ثلاثة وعشرون عاما ثم يشاء القدر ان تموت الحياة ان تذهبين وترحلين ولم يتوقف الرحيل تموتين مرة والف مرة تحيا النفس البارة ساعتها يدق القلب من رهبة اللحظة وتمر سحابة بل سحابات وتختلط الفرحة بالشجن فلا اعرف ان كانت دموعى دموع فرح ام امطار حزن فقد كنا بشائر الالم الذى يصاحب الشفاة فالاثر مازال ماثلا ولاسى عميقا و مفزعا والفاجعة حدث قد وقع ولا مفر لقد انشق القلب الى نهرين وبينهما غرق الفؤاد فان حاسة الدهشة فى هذا الامر ققد هبطت الى القاع واصبح الحلم متوقف على التجدى من سيحيا بعد الذى كان الموت ام الحياة لقد كان قصفا فى نفوسنا وراحت رنة الفرح وضاعت لمعة العين واختفت نضارة الايام نعم حبيبتى فى مجال الفرح وقمة السعادة ذبلت الزهور وانحنت كل السيقان وبلوعة وتدلت كل الاوراق بكل الحسرة وكان ذالك فى ليلة بكى فيها القمر حبيبتى كنت احب فيك فى اخر ايامك شحوبك الجميل ولكنة كان شحوب الثقة والامل كنا نحيا بامل كان فيك وذهبت بعيدا بكل الامل وضاعت كل الثقة التى كانت بداخلنا ولذالك اكتب اليك ومعى علامة تعجب ! لاقول من انت نعم من انت واين انا منك كنت فوق نفسك وكان التفوق على الذات فى نهاية عزائى لك وهذا هو الثالث اقول مازال جرحى على كل اتساعة ولا يوجد ما يمكنة من معالجتة حتى ولو حدثت لى معجزة واعتقدت بان زمن المعجزات قد ولى وهنا ادعو لك ربى بان تكون لكجنتة ورحمتة ولن اقول وداعا فليس بيننا وداع ولكن هناك ملتقى بالروح فى الدنيا وبالجسسسسسسد فففففففففى الاخخخخخخخخخخخخخخخخخخخرررررررررررررة
هذه رساله إلى حبيبة العمر أبثها اشواقي وتحياتي
أرجو قرأتها وتعلم كيف يكون الإخلاص في الحب والمودة
عفو وعذرا لقد تم كتابة هذا العزاء فى شهرسبتمبر فى التسع وعشرون منة عام الف وتسعمائة و اربع وتسعون وهوعزاء يخص السيدة زوجتنا وعندما اسطرة هنا فلذكرى خالدة لانها دائما تعبش بيننا وفية اقول عزيزتى بل حبيبتى لا انك قرة عينى فى الزمن السالف اى فى حياتك كنت احب الحديث اليك بل واشتهية زلا اشبع منة ابدا وحالى كذالك من بعد مماتك دائما اناجى طيفك وخيالك وايضا لا اشبع ابدا وفى نهاية السنة الثالثة لرحيلك لنا بعاودنى الحنين ان اتحدث معك نعم عزيزتى بل حبيبتى عاودنى ذالك الحنين والذى لم يفارقنى ابدا وكيف لى ان يفارقنى وهو الشى الباقى لى على هذا الفراق الذى لنا فية اى اختار نعم حبيبتى فقد كنت التفاحة التى تشتعل وجنتاها بحمة فائقة وكانت تشتهييا كل العيون لدماسة خلق عظيم وذوق رفيع لم يكن يمتلكة احد صوتك كان مغرد ولا تغيب الابتسامة عن شفتيك فقد كنت شابة مهما غافلك الزمن وكبرت فى مطلع النهار كنت امراة عملية امالك وطموحك يسبقون كل خطواتك وفى المساءكنت معطرة الثنايا تغدو قدماك ويتقدمك صدرك الجسور الذى خبئت فية كل الاسرار و الحلاوة نعم حبيبتى كنت فاتنة وكان لفتنك شذى الزهور وهاذا فى امور العاطفة عندما يجمعنا مجدع واحد ثلاثة وعشرون عاما ثم يشاء القدر ان تموت الحياة ان تذهبين وترحلين ولم يتوقف الرحيل تموتين مرة والف مرة تحيا النفس البارة ساعتها يدق القلب من رهبة اللحظة وتمر سحابة بل سحابات وتختلط الفرحة بالشجن فلا اعرف ان كانت دموعى دموع فرح ام امطار حزن فقد كنا بشائر الالم الذى يصاحب الشفاة فالاثر مازال ماثلا ولاسى عميقا و مفزعا والفاجعة حدث قد وقع ولا مفر لقد انشق القلب الى نهرين وبينهما غرق الفؤاد فان حاسة الدهشة فى هذا الامر ققد هبطت الى القاع واصبح الحلم متوقف على التجدى من سيحيا بعد الذى كان الموت ام الحياة لقد كان قصفا فى نفوسنا وراحت رنة الفرح وضاعت لمعة العين واختفت نضارة الايام نعم حبيبتى فى مجال الفرح وقمة السعادة ذبلت الزهور وانحنت كل السيقان وبلوعة وتدلت كل الاوراق بكل الحسرة وكان ذالك فى ليلة بكى فيها القمر حبيبتى كنت احب فيك فى اخر ايامك شحوبك الجميل ولكنة كان شحوب الثقة والامل كنا نحيا بامل كان فيك وذهبت بعيدا بكل الامل وضاعت كل الثقة التى كانت بداخلنا ولذالك اكتب اليك ومعى علامة تعجب ! لاقول من انت نعم من انت واين انا منك كنت فوق نفسك وكان التفوق على الذات فى نهاية عزائى لك وهذا هو الثالث اقول مازال جرحى على كل اتساعة ولا يوجد ما يمكنة من معالجتة حتى ولو حدثت لى معجزة واعتقدت بان زمن المعجزات قد ولى وهنا ادعو لك ربى بان تكون لكجنتة ورحمتة ولن اقول وداعا فليس بيننا وداع ولكن هناك ملتقى بالروح فى الدنيا وبالجسسسسسسد فففففففففى الاخخخخخخخخخخخخخخخخخخخرررررررررررررة