قرأت عنه أنه يقع فى أسيا فى سيبيريا وذلك حيث أرسل أحد الخلفاء و (أظنه هارون الرشيد) جيشا لمعرفة مكان السد وطبقا لما معهم من معلومات توجه الجيش ألى مشرق الأرض وبعد مسيرة عامان من البحث عاد الجيش و؟
وسأل الخليفة قائد الجيش عما وجد
فقال له بعد البحث فيما يزيد عن العام وجدنا سدا عظيما و عليه باب عظيم وأقفال تزيد عن ثمانية أذرع طولا ومثلها عرضا
ويعلو السور بشر لم نعهد رويتهم فى أنحاء الآرض فأجسامهم ضخمة ووجوههم تلقى الرعب فيمن نظر أليهم
وأستشرت العلماء معى فأقرو بعدم فتح الباب فلا أحد أو جيش له قبل بهم
وعليه فعدت بالجيش سالما
وهنا أمر الخليفة بعدم البحث ثانية و لما به من خطر عظيم على أهل الأرض
ومن هنا رأيت أن أكتب هذا الموضوع حتى نعلمه جميعا
ويحق لكل من قرأ هذا الموضوع أن يضيف أى معلومات له عنه
أضافات صغيرة أخرى
1 -- قرأنا عن عمال حفر االأبار فى سيبيريا عندما كانوا يحفروا بئرا للغاز على أعماق سحيقة
وفجأة سقطت البريمة بسرعة داخل البئر فظن المهندسين أن الحفار قد وصل ألى بطن الأرض الساءل
وعليه فقاموا بانزال أحد مجسات الصوت والحرارة وكانت المفاجأة
حيث سمعوا أصوات مرعبة لملايين البشر تصرخ وكانت درجات الحرارة عالية لاتستطيع المجسات قراءتها
وعليه فقامو ا بردم البئر
2 -- وعلمنا أنه منذ مايزيد عن عشرة سنوات عثر أثناء حفر أحد الأنفاق على طفل فحاول ستة رجال الأمساك به و الخروج ولكنه ضربهم و فر منهم فى أحد ممرات النفق ومنه الى كهف الى داخل الأرض
3 -- وعلمنا أنه فى المانيا هبطت طائره فى الأرض فى أحدى القرى بمساحة خمسة كيلومترات ألى داخل الأرض مئات الامتار
فأين هم وكيف يعيشون وهل هناك منخرج منهم ألى سطح ألأرض بعد بناء السد على كهفهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أسألة كثيرة فلا تبخلوا علينا بالرد بأي معلومة لديكم حتى تعم الفائدة
وسأل الخليفة قائد الجيش عما وجد
فقال له بعد البحث فيما يزيد عن العام وجدنا سدا عظيما و عليه باب عظيم وأقفال تزيد عن ثمانية أذرع طولا ومثلها عرضا
ويعلو السور بشر لم نعهد رويتهم فى أنحاء الآرض فأجسامهم ضخمة ووجوههم تلقى الرعب فيمن نظر أليهم
وأستشرت العلماء معى فأقرو بعدم فتح الباب فلا أحد أو جيش له قبل بهم
وعليه فعدت بالجيش سالما
وهنا أمر الخليفة بعدم البحث ثانية و لما به من خطر عظيم على أهل الأرض
ومن هنا رأيت أن أكتب هذا الموضوع حتى نعلمه جميعا
ويحق لكل من قرأ هذا الموضوع أن يضيف أى معلومات له عنه
أضافات صغيرة أخرى
1 -- قرأنا عن عمال حفر االأبار فى سيبيريا عندما كانوا يحفروا بئرا للغاز على أعماق سحيقة
وفجأة سقطت البريمة بسرعة داخل البئر فظن المهندسين أن الحفار قد وصل ألى بطن الأرض الساءل
وعليه فقاموا بانزال أحد مجسات الصوت والحرارة وكانت المفاجأة
حيث سمعوا أصوات مرعبة لملايين البشر تصرخ وكانت درجات الحرارة عالية لاتستطيع المجسات قراءتها
وعليه فقامو ا بردم البئر
2 -- وعلمنا أنه منذ مايزيد عن عشرة سنوات عثر أثناء حفر أحد الأنفاق على طفل فحاول ستة رجال الأمساك به و الخروج ولكنه ضربهم و فر منهم فى أحد ممرات النفق ومنه الى كهف الى داخل الأرض
3 -- وعلمنا أنه فى المانيا هبطت طائره فى الأرض فى أحدى القرى بمساحة خمسة كيلومترات ألى داخل الأرض مئات الامتار
فأين هم وكيف يعيشون وهل هناك منخرج منهم ألى سطح ألأرض بعد بناء السد على كهفهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أسألة كثيرة فلا تبخلوا علينا بالرد بأي معلومة لديكم حتى تعم الفائدة